
د حمود الحطاب
كل شيء كان طبيعيا وهادئا ومجموعات من الأطفال كانت فرحة مسرورة تريد الذهاب لاستلام شهادات التقدير بمناسبة حفظها للقرآن الكريم, ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين, كتاب السلام كتاب الأمن والأمان كتاب الحرية والمساواه والإخاء كتاب العلم العميق لمافي السماوات والأرض, كتاب التوحيد الجامع لكل الديانات السماوية والمؤاخي بين الرسل والأنبياء، واستعد الآباء لذلك اليوم واستعدت الأمهات بالفرحة وهي تلف العمايم على رؤوس الأطفال فهذا التقليد يشعرهم بالنضج والوجاهة والخيرية وما أن استلم الأطفال شهادات التقدير حتى وجهت طائرة حربية افغانية حكومية أميركية الصنع صاروخا آثما مجرما لدار تحفيظ القرآن الكريم, صاروخ غبي جاهل حاقد دموي لا يعرف معنى الحياة ولا الانسانية ولا الطفولة, ليدك الدار على من فيها ويستشهد نحو مئة وخمسين طفلا, ومعظم من في الدار.
وبراميل تحمل غاز الكلور وأنواع الغازات السامة على أطفال ادلب في سورية ومقتل أكثر من ستين طفلا بالاختناق والعالم الذي زعم أنه انساني متحضر يتفرج متسليا على صور المجازر التي لاتحدث في الغالب الا لأطفال المسلمين.
كاتب كويتي
د حمود الحطاب منذ صغري وأنا مولع بحب المناطق العالية والأشجار العالية وأسقف المنا
د. حمود الحطاب أولا تمنيت على معالي وزير الأشغال الأخ الفاضل حسام الرومي أن يفتتح ب
د. حمود الحطاب الأخبار الحربية عادة تثير فينا الآلام والأحزان ومشاعر وتوجسات يغلب
د.حمود الحطاب واضح تماما الاتجاه غير العقلاني الذي يسيطر الآن على الكثير من القياد
د حمود الحطاب صدقوني ومالكم علي حلفان, الناس واعني ما اقول بالناس, الناس ما راح يخل
د حمود الحطاب كل شيء كان طبيعيا وهادئا ومجموعات من الأطفال كانت فرحة مسرورة تريد ا
د.حمود الحطاب انجاز الأعمال واجب تفرضه قوانين العمل وبشكل فيه كفاءة وتميز واقتدار
مشعل اباالودع الحربي صحراء السعودية نفط وشمسها طاقة وجبالها يوارنيوم، وفيها بيت ا
أحمد الدواس في الماضي كان أقصى ما يمكن أن يشاهده الصغار في التلفزيون برنامج “اف
احمد بن برجس رحل السيد يوسف بن السيد هاشم بن السيد احمد الرفاعي, سليل الدوحة الرفاع
سعود السمكة إما ان تتبنى الحكومة ما يريدونه من قضايا تخالف الدستور والقوانين المن
غنيمة حبيب وفقا لما جاء في صحيفة السياسة الكويتية للكاتبة رنا سالم في 14 مارس 2018 في